نظم مريدو الزاوية الكركرية بجمهورية مدغشقر في منطقة Tuléar يوما احتفاليا لفائدة الأطفال الصغار متسكعي ضواحي الأحياء حيث تم جمعهم من قبل فقراء حضرة مولانا الشيخ المربي سيدي محمد فوزي الكركري قدس الله سره الشريف ليتم الاحتفال بهم إدخالا للسرور وترغيبا لهم على لزوم الحياة الجماعية في مؤسسة الكفالة والرعاية التربوية التي يقوم عليها مجموعة من أطر الزاوية الكركرية نساءا ورجالا ،حرصا على دمجهم في خلية المجتمع بتوفير كل الضمانات التعليمية والتربوية الاخلاقية داخل المؤسسة ببرنامج يكفل نموا يوازن بين الحاجيات النفسية الوجدانية والبدنية كباقي الأطفال في العالم.
نظم مريدو الزاوية الكركرية بجمهورية مدغشقر في منطقة Tuléar يوما احتفاليا لفائدة الأطفال الصغار متسكعي ضواحي الأحياء حيث تم جمعهم من قبل فقراء حضرة مولانا الشيخ المربي سيدي محمد فوزي الكركري قدس الله سره الشريف ليتم الاحتفال بهم إدخالا للسرور وترغيبا لهم على لزوم الحياة الجماعية في مؤسسة الكفالة والرعاية التربوية التي يقوم عليها مجموعة من أطر الزاوية الكركرية نساءا ورجالا ،حرصا على دمجهم في خلية المجتمع بتوفير كل الضمانات التعليمية والتربوية الاخلاقية داخل المؤسسة ببرنامج يكفل نموا يوازن بين الحاجيات النفسية الوجدانية والبدنية كباقي الأطفال في العالم.
مبادرة تم من خلالها إحصاء أكثر من مائة وعشرين حالة طفل صغير متخلى عنه في المنطقة دمجهم فقراء حضرة مولانا الشيخ المربي سيدي محمد فوزي الكركري قدس الله سره الشريف في حفلة وزع فيها أطباق الطعام والحلوى ليعبر لهم خلالها في كلمة ألقاها أحد مريدي الزاوية الكركرية المؤطرين عن مدى أهميتهم لبناء المجتمع وعظيم محبة النبي صلى الله عليه واله وسلم لهم ووصيته بهم إعلاما بقدرهم ورفعا لكنههم ولإجلاء سلبية التعامل الممارسة ضدهم في كثير من الأحيان.
