• حفل يوم حضره أزيد من 150 طفل تم الترويح على قلوبهم بمشاركات ترفيهية وفقرات تنشيطية تخللها تناول وجبة الطعام الساخنة وحلويات اليوم السعيد في جو تعالت فيه أصوات المرح وضحكات الاستمتاع الجماعي.
• خطوة سلوكية ناجحة ، استطاع من خلالها مريدو حضرة مولانا الشيخ المربي سيدي محمد فوزي الكركري قدس الله سره الشريف سحب قلوب اليتامى إلى حيث مراتع الفرحة العارمة ومن ثم تفعيل معاني علم السير في الخلق بذوق حلاوة الإيمان وتنزيله على أرضية الواقع الاجتماعي فينضج لبذرة المحبة المقذوفة في باطن قلب المريد ثمرة جمال إعمار جوارحه لمحيطه الذاتي والوجودي ، فتكتمل بها دائرة الرحمة المتنزلة باسمه السلام في رياض شعب حسن التخلق مع الأنام.
• محطة إسهامية أخرى يحرص بها فقراء الزاوية الكركرية بجمهورية كينيا على التشجيع والانخراط المكثف وبخطى متوالية ثابتة لاستصلاح نتائج الجهل والغفلة بما يستطاع من مستويات الوعي بالقيمة الإنسانية وكمال حضارتها بالقيم الفطرية والأخلاقيات الربانية استصحابا لقول الباري جل وعز { ولقد كرمنا بني ٱدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا}